قال ابن منظور : « الأُسوةُ والإسوةُ : القدوة ، ويقال : ائتسي به ، أي : اقتدِ به ، وكن مثله.
وَتَنَ: (فعل) وَتَنَ ( يَتِنُ ) وَتْنًا ، ووُتُونًا قدو ، وتِنَةً ووَتِينًا فهو واتِنٌ ، والمفعول مَوْتُون
ويقال: إِن العسل ينبذ ث يلقى فيه الفَقَد فيُشَدِّدُه؛ قال: وهو نبت شبه الكَشُوث.
وأَنشد فقال : فأَصبح مبصراً نهاره ، وأَقصر ما يعدّ له التَّنِينا (* قوله « فأصبح » كذا في النسخ ). وفي حديث عمار : إنَّ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، تِنِّي وتِرْبي ؛ تِنُّ الرجل : مثله في السّنِّ . والتَّنُّ والتِّنُّ : الصبيّ الذي قصَعَه المرضُ فلا يَشِبّ ، وقد أَتَنَّه المرضُ . أَبو زيد : يقال أَتَنَّه المرضُ إذا قصَعَه فلم يَلحقْ بأَتنانِه أَي بأَقرانه ، فهو لا يَشِبّ ، قال : والتِّنُّ الشخصُ والمِثال . وتَنَّ بالمكان : أَقام ؛ عن ثعلب . والتِّنِّينُ : ضرْب من الحيّات من أَعظمها كأَكبر ما يكون منها ، وربما بعث الله عز وجل سحابةً فاحتملته ، وذلك فيما يقال ، والله أَعلم ، أَن دوابّ البحر يشكونه إلى الله تعالى فيرْفَعُه عنها ؛ قال أَبو منصور : وأَخبرني شيخ من ثِقاتِ الغُزاة أَنه كان نازلاً على سِيف بَحْرِ الشام ، فنظر هو وجماعة أَهل العَسْكر إلى سحابةٍ انقَسَمت في البحر ثم ارتفعت ، ونظرنا إلى ذَنَبِ التِّنِّين يَضطرب في هَيْدب السحابةَ ، وهَبَّت بها الريحُ ونحن نَنظر إليها إلى أَن غابت السحابةُ عن أَبصارِنا . وجاء في بعض الأَخبار : أَن السحابة تحمل التِّنّين إلى بلاد يَأْجوج ومَأْجوج فتَطرحه فيها ، وأَنهم يجتمعون على لحمِه فيأْكلونه .
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
قال ابن الأَثير : وقد جاء في بعض الحديث واسْتَأْتَنَ الرجلُ اشْتَرى أَتاناً واتَّخَذَها لنفسه ؛
qidādin; qudūdin; ʔaquddin; ʔaqiddatin الْقِدَادِ; الْقُدُودِ; الْأَقُدِّ; الْأَقِدَّةِ
إخلاء طائرة لطيران الإمارات بعد تصاعد الدخان منها في مطار كراتشي
حكم بطاقة التورق المنظم د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري
وهو يركب دراجته يومياً متجهاً نحو دكانه المتواضع وسط لأحساء في سوق القيصرية، ليقوم بإنتاج العشرات من أوراق التتن، لكن السؤال لماذا تلقى الرواج والاهتمام.
التِّنِّينُ التِّنِّينُ : حيوان أسطوري يجمع بين الزواحف والطير ، ويقال : له مخالب أسد وأجنحة نَسر ، وذنب أفعى ، ويتخذ في بعض البلاد رمزًا قومياً .
لغة : قال ابن فارس : « ( قدو ) القاف والدال والحرف المعتل : أصل صحيح يدلُّ على اقتباس بالشيء واهتداء ، ومُقادَرة في الشيء حتى يأتي به مساريًا لغيره. من ذلك قولهم : فلان قُدوةٌ ( بضم القاف وكسرها ) : يقتدى به.
كما أن احد أشهر الرسومات ل "محمد علي باشا" كانت تلك التي يطل من شرفة قصر القلعة بالقاهرة وبجانبه "الأرجيلة"، وما هذا إلاّ دليل على رواج آفة التدخين في ذلك الوقت الذي وافق في أوروبا تداعيات الثورة الفرنسية وعصر "نابليون" الذي ازدهرت فيه ثقافة وأدب المقاهي، وقد دلّلت منقولات الشعر انتشار هذه الآفة في وسط الجزيرة العربية أثناء هذه الأحداث، حيث قال الشاعر النجدي المشهور "حميدان الشويعر" يهجو أبناء المدن الذين انتشرت بينهم ظاهرة شرب الدخان بالغليون والشيشة أو الأرجيلة، التي يسمونها "البربورة" نظراً لما تحدثه من صوت حيث يقول: يا عيال الندم يا ربايا الخدم.
وتَقَدَّت به دابَّته: لَزِمَتْ سَنَنَ الطريق وتَقَدَّى هو عليها، ومن جعله من الياء أَخذه من القَدَيان، ويجوز ف الشعر جاء تَقْدُو به دابته.